هل يمكن لشركات الإنترنت البقاء على قيد الحياة بدون التسويق بالعمولة؟
ما هو البرنامج التابع؟ لقد تعرضت للقصف بهذا السؤال من مبتدئين في مجال الأعمال التجارية عبر الإنترنت منذ أن شاركت في هذا الأمر المثير للاهتمام للغاية ولكنه صعب اعمال تجاريه عبر الانترنت.
 |
| هل يمكن لشركات الإنترنت البقاء على قيد الحياة بدون التسويق بالعمولة؟ |
منذ عدة سنوات ، منذ أن بدأنا في تصنيع المنتجات للبيع في العالم المادي غير المتصل بالإنترنت ، كان لدينا وكلاء مبيعات يمثلون جهات تصنيع مختلفة لمساعدة هذه الأخيرة على توسيع أسواقها. يقوم الوكلاء بإتمام المبيعات دون حمل المخزون ، ومعالجة المدفوعات ، وتوقيع العقود ، والفرز ، والتعبئة ، وشحن المنتجات. كان تركيزهم الرئيسي هو إجراء عملية البيع من خلال الحصول على الطلبات من العملاء المحتملين والعملاء الحاليين ، والتي تمت معالجتها بعد ذلك من قبل الشركات المصنعة أو التجار.
في عالم الإنترنت عبر الإنترنت ، لدينا شركات تابعة بدلاً من وكلاء. المسوقين بالعمولة هم وكلاء مبيعات مستهدفون للغاية يدفعون مقابل الأداء.
هناك أيضًا بعض أشكال الإعلان عبر الإنترنت التي تكافئ الشركات التابعة على توجيه حركة المرور إلى المعلن ، أي الشركات المصنعة أو مالكي البرامج التابعة. يدفع المعلن للشركات التابعة مقابل وضع رابط على موقعه على الويب ، ويرسل التابع حركة المرور إلى المعلن في المقابل. بمعنى آخر ، يتعلق الأمر بتلقي الشركات التابعة عمولات للمساعدة في إجراء المبيعات.
المكافأة الأكثر شيوعًا هي الدفع مقابل البيع ، حيث يدفع التاجر للشركات التابعة التي أحالت العملاء الذين يدفعون.
يُنظر إلى المسوقين بالعمولة على أنهم قناة مبيعات تكميلية ولكنها مهمة للغاية على الرغم من أن التجار أنفسهم يواصلون الحصول على زيارات مباشرة خاصة بهم في إجراء مبيعاتهم الخاصة.
لا يتعين على الشركات التابعة أن تعاني من ليالي الأرق العرضية التي تقلق بشأن معالجة الطلبات والتعبئة والشحن وما إلى ذلك لأن هذا يتم الاهتمام به من قبل التجار الذين لديهم عادة نظام تتبع فعال لتحديد الشركات التابعة التي تقود الطلبات التي تبدأ بها. مع ما يسمى الروابط التابعة. وهذه هي
الروابط التي تضعها الشركات التابعة على مواقعها على الويب أو النشرات الإخبارية أو البريد الإلكتروني أو رسائل البريد الإلكتروني.
كيف يبدو الارتباط التابع؟ يمكنك السؤال. يتم تضمين الرابط التابع الأكثر شيوعًا في عنوان URL المرتبط. على سبيل المثال ، إذا رأيت رابطًا مثل "http://www.abcmerchant.com/؟xxxx=3456" ، فيمكنك أن تكون متأكدًا تمامًا من أن الشركة التابعة التي تحمل رقم التعريف (التعريف) 3456 ستتلقى أموالاً من ABC Merchant عندما يضع شخص ما طلبه بعد النقر على هذا الرابط.
تعتبر روابط الشركاء التابعين الأخرى أكثر تعقيدًا وتشفيرًا حيث تم إخفاء روابط بعض المواقع بحيث لا يتمكن العملاء المحتملون من اكتشاف أن عنوان URL الذي ينقرون عليه هو رابط تابع.
2) "الدفع لكل عميل محتمل" - يدفع التاجر للشركات التابعة مقابل توجيه العملاء المحتملين لتسجيل مصلحتهم مع إمكانية إجراء المبيعات لاحقًا.
3) "الدفع لكل اشتراك" - إذا كان لدى التاجر عائد متكرر من طلبات العميل المتكررة ، ستستفيد الشركات التابعة وفقًا لذلك.
لماذا تهتم بالتسويق بالعمولة على الإطلاق؟
يتردد الكثيرون في المغامرة في أي أعمال تجارية منزلية بسبب نقص التمويل أو عدم الرغبة في التخلي عن المال بسبب عدم اليقين. في التسويق بالعمولة ، لا يتعين عليك الاستثمار كثيرًا ماليًا لبدء جني الأرباح.
2. لا توجد قوائم جرد
ليست هناك حاجة للاحتفاظ بالمخزون وإدارته حيث سيهتم التاجر بذلك.
3. الدخل السلبي من خلال الرافعة المالية
يمكن للمرء أن يقلد ما يفعله الأثرياء حقًا (أو بالأحرى لا يفعلونه). إنهم يكسبون دخلهم من خلال استراتيجيات الرافعة المالية المختلفة التي تسمح لهم بكسب المال أثناء نومهم ، أو ممارسة الهوايات ، أو قضاء إجازة في أماكن بعيدة مثل الشواطئ الجميلة في هاواي أو ماليزيا.
كيف يبدو الارتباط التابع؟ يمكنك السؤال. يتم تضمين الرابط التابع الأكثر شيوعًا في عنوان URL المرتبط. على سبيل المثال ، إذا رأيت رابطًا مثل "http://www.abcmerchant.com/؟xxxx=3456" ، فيمكنك أن تكون متأكدًا تمامًا من أن الشركة التابعة التي تحمل رقم التعريف (التعريف) 3456 ستتلقى أموالاً من ABC Merchant عندما يضع شخص ما طلبه بعد النقر على هذا الرابط.
تعتبر روابط الشركاء التابعين الأخرى أكثر تعقيدًا وتشفيرًا حيث تم إخفاء روابط بعض المواقع بحيث لا يتمكن العملاء المحتملون من اكتشاف أن عنوان URL الذي ينقرون عليه هو رابط تابع.
أحد الأمثلة الممتازة على برنامج الإحالة هو برنامج Amazon.com الذي يمتلك أحد أقدم البرامج التابعة في الإنترنت. البرامج التابعة المحتملة الأخرى هي كما يلي:
1) "الدفع لكل نقرة" - يدفع التاجر للشركات التابعة مقابل قيادة حركة المرور والأوامر الناتجة لهم.2) "الدفع لكل عميل محتمل" - يدفع التاجر للشركات التابعة مقابل توجيه العملاء المحتملين لتسجيل مصلحتهم مع إمكانية إجراء المبيعات لاحقًا.
3) "الدفع لكل اشتراك" - إذا كان لدى التاجر عائد متكرر من طلبات العميل المتكررة ، ستستفيد الشركات التابعة وفقًا لذلك.
لماذا تهتم بالتسويق بالعمولة على الإطلاق؟
فيما يلي بعض الأسباب التي تجعل المسوقين عبر الإنترنت في جميع أنحاء العالم يقسمون على التسويق بالعمولة كشكل من أشكال إعلاناتهم واستراتيجياتهم على الإنترنت:
1. ميزانية منخفضةيتردد الكثيرون في المغامرة في أي أعمال تجارية منزلية بسبب نقص التمويل أو عدم الرغبة في التخلي عن المال بسبب عدم اليقين. في التسويق بالعمولة ، لا يتعين عليك الاستثمار كثيرًا ماليًا لبدء جني الأرباح.
2. لا توجد قوائم جرد
ليست هناك حاجة للاحتفاظ بالمخزون وإدارته حيث سيهتم التاجر بذلك.
3. الدخل السلبي من خلال الرافعة المالية
يمكن للمرء أن يقلد ما يفعله الأثرياء حقًا (أو بالأحرى لا يفعلونه). إنهم يكسبون دخلهم من خلال استراتيجيات الرافعة المالية المختلفة التي تسمح لهم بكسب المال أثناء نومهم ، أو ممارسة الهوايات ، أو قضاء إجازة في أماكن بعيدة مثل الشواطئ الجميلة في هاواي أو ماليزيا.
على عكس الوظيفة المدفوعة ، يمكن للشركات التابعة فقط توجيه حركة المرور إلى مواقع التجار دون الاضطرار إلى التعرق بعد تزويدهم بنسخة إعلانك والروابط.
4. الحد الأدنى من المخاطر
السبب الرئيسي وراء الاستخدام المكثف للتسويق عبر الإنترنت الأكثر نجاحًا للتسويق بالعمولة هو الطبيعة منخفضة المخاطر للبرنامج. هذا جذاب بشكل خاص لمن لديهم ميزانية منخفضة للإعلان
5. العولمة
مع التسويق بالعمولة ، أنت تتعامل مع سوق عالمي لا ينتهي. كل ما عليك فعله هو الدراسة والبحث واختيار منتج أو خدمة متخصصة وإعداد جميع أدوات التسويق اللازمة للشركات التابعة لك لتوجيه حركة المرور من أي مكان حول العالم إلى موقع الويب الخاص بك.
6. جني الأموال أثناء نومك
يتيح لك هذا النظام "تجنيد" آلاف "الباعة" المستعدين للعمل معك 24 ساعة في اليوم و 7 أيام في الأسبوع. أفضل جزء هو حقيقة أنهم على استعداد للقيام بذلك من أجل لا شيء! يسمح لك هذا النظام بتبديل نشاطك التجاري إلى وضع "الطيار الآلي" بحيث يمكنك الاستمرار في كسب المال سواء كنت مستيقظًا أو نائمًا أو تقضي عطلة في بانكوك أو بينانغ. هو نظام يسمح لك بالعمل من المنزل أو في بعض الأماكن على بعد 10000 كم أو أكثر من المنزل.
بعد قولي هذا ، لا بد من الإشارة إلى أنه ليست كل البرامج التابعة ناجحة. يفشل العديد من مالكي البرامج التابعة بسبب افتقارهم إلى الاستثمار الضروري ، على سبيل المثال ، يحتاج التاجر إلى الاستثمار في نظام تتبع فعال ، والذي عادة ما يكون عبارة عن شبكة تابعة خارجية أو نظام برمجيات تابع داخلي. هناك عامل آخر يجب مراعاته وهو امتلاك الموارد البشرية الكافية لتوظيف وإدارة وتحفيز المنتسبين بالدعم الفني المناسب والأجر. بدون وجود نظام دعم جيد ، لن تبقى الشركات التابعة طويلة بما يكفي لتحقيق النتائج المرجوة.
تستخدم معظم الشركات عبر الإنترنت استراتيجية التسويق التابعة لبيع منتجاتها والتي قد تشمل المنتجات المادية أو البرامج أو الكتب الإلكترونية. يمكن أن تستفيد صناعة الخدمات أيضًا من برنامج تابع عبر برنامج الدفع لكل عميل.
قبل أن يتمكن التاجر من إنشاء إستراتيجية تابعة ، يجب أن يأخذ في الاعتبار العديد من العوامل من بينها إجابات الأسئلة التالية:
1) ما هي الفوائد التي تعود على المسوقين بالعمولة؟ ما هي نسبة العمولة التي ينبغي تقديمها للمنتسبين لجذبهم وتحفيزهم؟2) ماذا يفعل المنافسون؟ هل توجد أي استراتيجيات مبتكرة يمكن أن تنتج تمييزًا للمنتج؟
3) ما هو نموذج الدفع مقابل الأداء الذي ينبغي اعتماده؟
4) كيف تدير المنتسبين وتحفزهم؟
5) كيف يتم الدفع للشركات التابعة باستخدام أحدث التقنيات دون التأثير معنوياتهم المستحقة ، على سبيل المثال ، لتأخير دفع عمولتهم؟
6) ما هي أنظمة تتبع البرامج التابعة المتاحة وأيها الأفضل لهذا الغرض؟
يمكن أن يحقق البرنامج التابع المصمم جيدًا نتائج إيجابية مذهلة للغاية لعمل مالكي البرامج التابعة وتدفق الدخل للشركات التابعة نفسها.
يمكن أن تؤدي إستراتيجية الشراكة التي تتم بشكل صحيح إلى زيادة المبيعات عبر الإنترنت بشكل كبير. يوجد أكثر من 30 حزمة برامج تابعة للاختيار من بينها. هناك أيضًا أكثر من 200 ميزة في عروض البرامج والشبكات التابعة.
مع كل هذه الاحتمالات ، فلا عجب أن العديد من قصص النجاح لشركات الإنترنت اليوم هي نتائج التطبيق المناسب للبرامج التابعة. في الواقع ، لا يمكن لمعظم الأعمال التجارية عبر الإنترنت البقاء على قيد الحياة اليوم بدون برامج تابعة فعالة.
تعليقات
إرسال تعليق